سوال عنواني بواقعية ومصداقية ربما من يمتلك الحس الوطني والغاية الوطنية يتحير ويتالم لانه لايمتلك الاجابة عليه لانه سوال محير وغامض واجابته ضائعة بين بلد واخر القرار الفلسطيني ضائع بين بلد واخر والنهاية ما تحكمه المصالح فقط
انا اريد ان استذكر وقائع التاريخ لاثبت لكم كدب وتضليل من يعتقد الان بانه الحضن الدفيء لقضية فلسطين ومن يسلب ويصادر القرار الفلسطيني
في هذا الصدر اريد ان استذكر الماضي والحاضر والمستقبل واترحم على خير من انجبته فلسطين وهو القائد والشهيد والاب ابو عمار رحمه الله فهذا الرجل الارادي صاحب الارادة الحديدة كما سموه خصومه قبل من عايشه هذا الرجل صاحب البصيرة والحكمة التي يمتلكها اقلة بالعالم ابو عمار الذي حارب ورفض بتاتا ان يسلب ويصادر القرار الفلسطيني ودافع على ان يكون القرار الفلسطيني للفلسطينين وحدهم وليش لغيرهم سلطة او مشاركة فيه
سوريا__ التي تدعي الان بانها الحضن الدفيء للقضية ورجال فلسطين وهي بالاساس اصولية وغير معنية لا بفلسطين وغيرها والتي تشارك في القرار الفلسطيني وتاثر عليه وكلنا نرى واقع غزة وتاثير سوريا فيه فقط اريد ان اسال سوال لما يتغنى بسوريا اليوم
لمذا للحظة سوريا تسجن رجال فلسطين رجال الثورة الفلسطينية بسجونها وممارسة احقر التعذيب والتنكيل بحقهم ومن كتب لهم السلامة لا يستمر شهور ويموت بسبب مرض سجون سوريا ولماذا سوريا لم تحدف حجر واحد على جولانها المحتلة ان كانت تتتدعي المقاومة وغيرها
سوريا تستخدم قضية فلسطين للضغط على اسرائيل لكسب مكاسب لها فقط وتشارك الان في القرار الفلسطيني وتصادره والتاثير واضح بواقع غزة
____ايران(الاسلامية) كما تدعي نفسها الاسلامية التي قامت على قبور المسلمين والتاريخ ادرى بذلك وايران التي حقدها واضح تجاه المسلمين واريد ان اسال سوالا واحد وليجبني من يتغنى بايران الان ويعتبرها نموذج للمقاومة اريد ان اسال لماذا ايران للحظة تحتل جذر كاملة من اراضي السعودية والامارات ومن الذي شارك امريكا بخراب العراق بتقسيمها اكراد وغيرها
ايران سلبت القرار الفلسطيني وصادرته والاداه حماس
سوريا وايران التي نتغنى فيها للحظة هي من تسلب القرار الفلسطيني وتصادره وهي من سفكت الدماء بغزة والاداة حماس حماس ارادات ان تمتلك القوة باي طريقة للقضاء على الاخر باي ثمن وتحت اي مصالح لدرجة انها سلبت قرار فلسطيني لغير الفلسطيني
فالحقيقة معبرة اكتر من الشعارات والشكليات
فيحفظنا الله من ويلات حماس واوصلية سوريا وشيعية ايران